هل تحتاج بلد النفط ليبيا إلى مساعدات دولية؟
شاحنات قمامة، أثاث، معدات صرف صحي، جرارات زراعية، حافلات مدارس، مساعدات تقدمها البعثات الأجنبية إلى ليبيا، رغم صرفها ميزانيات سنوية بعشرات المليارات.
فساد وإهمال وعدم رقابة، حكومات شوهت صورة ليبيا، حولتها من دولة موارد ونفط، إلى دولة فقيرة تنتظر التبرعات.
والأمثلة عديدة، حيث قدمت الوكالة الأمريكية للتنمية 50 ألف كيلو أسفلت لتصليح الطرق
في 14 فبراير 2022، كما قدمت الوكالة الأمريكية للتنمية معدات صرف صحي إلى درنة في 1 مارس 2022.
كما قدمت الوكالة الأمريكية للتنمية شاحنة قمامة إلى سبها في 1 مارس 2022، بالإضافة إلى أن الاتحاد الأوروبي عمل على إصلاح مرافق صرف صحي بالكفرة في 13 مارس 2022.
كما قدم صندوق الهجرة الإيطالي 14 سيارة إسعاف في 14 مارس 2022، كما قدمت الأمم المتحدة 3 شاحنات للخدمات إلى مصراتة في 22 مارس 2022.
كما قدم الأمم المتحدة شاحنتان للخدمات إلى تاجوراء في 23 مارس 2022، أيضا قدم الاتحاد الأوروبي أثاث لمركز تدريب حرس الحدود في 24 مارس 2022، كما قدم صندوق الهجرة الإيطالي عدد من الحافلات المدرسية إلى فزان في 15 مايو 2022.
وقدم صندوق الهجرة الإيطالي عدد من الآلات الزراعية إلى سبها في 15 يونيو 2022، كما قدم صندوق الهجرة الإيطالي شاحنة صرف صحي إلى فزان في 21 يوليو 2022، كما قدم نفس الصندوق 2 جرار إلى سبها في 10 أغسطس 2022.