فيديوغراف
كيف ورطت ستيفاني وليامز ليبيا بـ”دبيبة” وغادرت؟
غادرت مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا ستيفاني وليامز منصبها في 30 يوليو الماضي بعد سنوات من الفشل، ولكنها حتى الآن تبعث رسائل سلبية عن الوضع في ليبيا ، ما دفع كثيرون إلى طرح أسئلة حول ما قدمته خلال فترة شغلها المنصب.
مؤخرا، اتهمت وليامز السياسيين الليبيين بـ”الانتهازية، والتسبب في انزلاق ليبيا إلى الخلف والحكم السيئ، ولكنها ماذا فعلت في ليبيا؟
في نوفمبر 2020، أتت بالإخوان وداعمي الإرهاب، في ملتقى الحوار، جاءت بحكومة دبيبة، متغافلة عن تقارير الرشاوى، ترأست البعثة الأممية لشهور، غضت الطرف خلالها عن انتهاكات الأتراك وفوضى المرتزقة والميليشيات.
تعهدت وليامز على أنها ستعمل جاهدة من أجل إجراء الانتخابات، ولكنها كانت أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى إفشال الاستحقاق.