3 أعوام من الاحتلال التركي لليبيا

3 أعوام من الاحتلال التركي لليبيا، ليصبح كل شيء مباحا، فبعد توقيع العملاء نقل أردوغان ضباطه وجنوده إلى البلاد ليبرتعوا ويمرحوا ويسرقوا ثروات الليبيين.

كما نقل أردوغان المرتزقة السوريين، وشحن الأسلحة والمعدات الثقيلة، ودعم الميليشيات والجماعات المسلحة في ليبيا.

 قتل الطيران المسير التركي المدنيين الليبيين، وبترحيب من العملاء نهب الثروات، لينتظر أبناء الوطن سلطة جديدة تخلص البلاد من الاحتلال.

لكن جاءته حكومة عميلة، قدمت ثروات البلاد على طبق من ذهب للأتراك، وقعت اتفاقيات عسكرية وبحرية مع أنقرة تسمح للأخيرة بالتنقيب عن النفط والسيطرة على الحدود مقابل الحماية والبقاء.