إنفوغراف

من “ستيفاني خوري” المرشحة لقيادة بعثة الأمم المتحدة في ليبيا؟

تصل نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا الأميركية ستيفاني خوري، للعاصمة طرابلس خلال أيام، لقيادة البعثة الأممية خلفاً للدبلوماسي السنغالي عبدالله باتيلي الذي تقدم باستقالته.

وعين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في مارس الماضي الدبلوماسية الأمريكية ستيفاني خوري، نائبة للممثل الخاص للشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، خلفاً للزيمبابوي ريزيدون زينينغا.

ولدى ستيفاني خوري، خبرة أكثر من 30 عاماً في دعم العمليات السياسية، ومحادثات السلام والوساطة في حالات النزاع وما بعد النزاع، بما في ذلك في منطقة الشرق الأوسط.

كما أن خوري، لديها خبرة في العمل مع الأمم المتحدة تفوق 15 عاماً وخدمت في العراق ولبنان وليبيا والسودان وسوريا واليمن.

وستيفاني خوري، حاصلة على درجة الدكتوراه في الفقه القانوني ودرجة البكالوريوس في الآداب في الحكومة من جامعة تكساس بالولايات المتحدة، وتتحدث اللغتين العربية والإنجليزية، حيث أنها من اصل لبناني.

وشغلت خوري مؤخراً منصب مديرة الشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان، إضافة لشغلها سابقًا منصب القائم بأعمال بعثة الأمم المتحدة المتكاملة للمساعدة في الفترة الانتقالية في السودان- 2021، وممثلة عن مكتب المستشار الخاص للأمم المتحدة بصنعاء، ومديرة لمكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة في بيروت، وممثلة لمبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا.

وقبل انضمامها إلى الأمم المتحدة، عملت خوري كزميلة باحثة في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية ومع عدد من المنظمات غير الحكومية، بما في ذلك منظمة “البحث عن أرضية مشتركة”.

 

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى