محمد اشتيوي.. عارض الإخوان والميليشيات في ليبيا فاغتالته أيادي الغدر

تمر في هذه الأيام الذكرى الخامسة لاغتيال عميد بلدية مصراته محمد اشتيوي، الذي طالته أيادي الغدر بعد ما نطق بالحق.
عرف اشتيوي بمعارضته لجماعة الإخوان المسلمين وسيطرة المتطرفين والميليشيات المسلحة على حياة المدنيين.
وقبل أيام من مقتله، قال اشتيوي” رفضنا كل الضغوطات التي كانت تمارس علينا رفضنا أن يكون هناك بيان صادر عن المجلس البلدي بدعوة الكتائب وتحشيدها ومن ثم الخروج بها إلى مدينة طرابلس’
وأضاف “هذه أسئلة وجهناها للمؤتمر الوطني، وقلنا له من الذي أعطاك الأذن بفتح هذه الحرب في هذه الظروف الصعبة ضد أخواتنا في المنطقة الشرقية كانت الإجابة من السيد نوري بوسهمين أننا نمثل القائد الأعلى للجيش الليبي وأصدرت تعليماتي، إذن كان يجب أن تصدرها للجيش الليبي وليست لكتائب مصراتة”.
ليكون مصيره بعد هذا الحديث الاغتيال، على يد “مجهولين” رغم أنه كان رجل مصالحة، ساهم في الإفراج عن المساجين، ودعا لعودة نازحي تاورغاء الليبيين، فهل سيأتي اليوم الذي نعلم فيه من قتل “شتيوي”؟

- من شرق ليبيا لجنوبها.. صدام حفتر يقود مسار الاستقرار

- من الشرق إلى الجنوب.. صدام حفتر يجري جولات داخل ليبيا لتعزيز الاستقرار الأمني والسياسي

- ترتيب الجامعات الليبية ضمن تصنيف QS العربي لعام 2026

- مصرف ليبيا المركزي يكشف حجم نفقات المؤسسات الليبية خلال 9 أشهر

- من الضرب إلى الفلقة.. هل نصنع بأيدينا جيلًا مريضًا نفسيًا؟

- مليون مهاجر يزاحمون الليبيين على لقمة العيش

- طرابلس في المركز الثاني عربياً بارتفاع معدل الجريمة

- للمرة الأولى في ليبيا.. رصد إصابات بـ”حمّى كيو” في الزنتان وتحذيرات من انتقالها إلى الإنسان

- ليبيا في المركز الأخير ترتيب الدول المغاربية من حيث سرعة الإنترنت

- ما حقيقة توطين المهاجرين في ليبيا؟

- 8 لقاءات في 3 أيام.. القائم بالأعمال الأمريكي في طرابلس يلتقي كبار المسؤولين الليبيين

- ما هي المناصب السيادية التي يتم التحاور عليها في بنغازي؟

- بئر الغنم.. جحيم المهاجرين في غرب ليبيا

- 13 عاماً على القرار رقم 7.. ذكرى اقتحام الميليشيات لمدينة بني وليد

- “فشل ليبي” في التصنيفات الدولية




