محمد اشتيوي.. عارض الإخوان والميليشيات في ليبيا فاغتالته أيادي الغدر

تمر في هذه الأيام الذكرى الخامسة لاغتيال عميد بلدية مصراته محمد اشتيوي، الذي طالته أيادي الغدر بعد ما نطق بالحق.
عرف اشتيوي بمعارضته لجماعة الإخوان المسلمين وسيطرة المتطرفين والميليشيات المسلحة على حياة المدنيين.
وقبل أيام من مقتله، قال اشتيوي” رفضنا كل الضغوطات التي كانت تمارس علينا رفضنا أن يكون هناك بيان صادر عن المجلس البلدي بدعوة الكتائب وتحشيدها ومن ثم الخروج بها إلى مدينة طرابلس’
وأضاف “هذه أسئلة وجهناها للمؤتمر الوطني، وقلنا له من الذي أعطاك الأذن بفتح هذه الحرب في هذه الظروف الصعبة ضد أخواتنا في المنطقة الشرقية كانت الإجابة من السيد نوري بوسهمين أننا نمثل القائد الأعلى للجيش الليبي وأصدرت تعليماتي، إذن كان يجب أن تصدرها للجيش الليبي وليست لكتائب مصراتة”.
ليكون مصيره بعد هذا الحديث الاغتيال، على يد “مجهولين” رغم أنه كان رجل مصالحة، ساهم في الإفراج عن المساجين، ودعا لعودة نازحي تاورغاء الليبيين، فهل سيأتي اليوم الذي نعلم فيه من قتل “شتيوي”؟

- مقتل أحمد الدباشي “العمو” في صبراتة.. لماذا تخلصوا منه الآن؟

- مشادة الدبيبة والشويهدي.. الفرقة والانقسام اللغة السائدة في ليبيا

- أعباء الهجرة غير الشرعية تتصاعد في ليبيا

- ليبيا.. 7.8 مليار دولار عجزاً في النقد الأجنبي خلال عام 2025

- خالد الهيشري.. من هو أول ليبي يحاكم أمام الجنائية الدولية؟

- ليبيا مهددة بالعزلة المالية الدولية

- بيان دولي مشترك يدعو لتعزيز الوحدة والاستقرار في ليبيا

- اغتيالات غامضة تهز العاصمة الليبية طرابلس

- اغتيال خنساء المجاهد.. جريمة تهز العاصمة الليبية

- خارطة الطريق الليبية ممولة بـ”الريال القطري”

- نفقات المؤسسات الليبية خلال 10 أشهر

- 10 سنوات بلا محاكمة.. هانيبال القذافي يستعيد حريته

- أكثر الجنسيات طلبا للجوء في ليبيا

- ليبيا.. فساد الكتاب المدرسي يقود وزيرين بحكومة الوحدة للسجن

- رحل ولكنه باقٍ في قلوب الليبيين.. الذكرى الخامسة لوفاة ونيس بوخمادة




