محمد اشتيوي.. عارض الإخوان والميليشيات في ليبيا فاغتالته أيادي الغدر
تمر في هذه الأيام الذكرى الخامسة لاغتيال عميد بلدية مصراته محمد اشتيوي، الذي طالته أيادي الغدر بعد ما نطق بالحق.
عرف اشتيوي بمعارضته لجماعة الإخوان المسلمين وسيطرة المتطرفين والميليشيات المسلحة على حياة المدنيين.
وقبل أيام من مقتله، قال اشتيوي” رفضنا كل الضغوطات التي كانت تمارس علينا رفضنا أن يكون هناك بيان صادر عن المجلس البلدي بدعوة الكتائب وتحشيدها ومن ثم الخروج بها إلى مدينة طرابلس’
وأضاف “هذه أسئلة وجهناها للمؤتمر الوطني، وقلنا له من الذي أعطاك الأذن بفتح هذه الحرب في هذه الظروف الصعبة ضد أخواتنا في المنطقة الشرقية كانت الإجابة من السيد نوري بوسهمين أننا نمثل القائد الأعلى للجيش الليبي وأصدرت تعليماتي، إذن كان يجب أن تصدرها للجيش الليبي وليست لكتائب مصراتة”.
ليكون مصيره بعد هذا الحديث الاغتيال، على يد “مجهولين” رغم أنه كان رجل مصالحة، ساهم في الإفراج عن المساجين، ودعا لعودة نازحي تاورغاء الليبيين، فهل سيأتي اليوم الذي نعلم فيه من قتل “شتيوي”؟
- الصادق الغرياني وفتواه المحرضة للاقتتال بين الليبيين
- أعضاء مجلسي النواب والدولة يتوصلون لاتفاق لحل الأزمة الليبية.. فما هي بنوده؟
- خطة أممية لكسر الجمود السياسي بليبيا
- الاشتباكات لا تهدأ بليبيا.. الزاوية في مرمى نيران الميليشيات
- متهالكة وغير مراقبة.. الطرق العامة في ليبيا تخطف أرواح المواطنين
- تتزايد أعدادهم يومياً.. اللاجئون السودانيون في ليبيا
- ينهبون ثرواتها.. حين يحكم الفاسدون ليبيا
- الأمطار تغرق مدن غرب ليبيا وتخلف أضراراً جسيمة في البنية التحتية
- من هم المرشحون لرئاسة الحكومة الليبية الجديدة؟
- ديوان المحاسبة الليبي يرصد مخالفات بالجملة لحكومة الوحدة خلال عام 2023
- ملاحظات ومخالفات في تقرير ديوان المحاسبة الليبي لعام 2023
- مصروفات المجالس الليبية خلال عام 2023
- أمراض تهدد الثروة الحيوانية في ليبيا
- ليبيا في المقدمة.. أكثر 5 دول فساداً في أفريقيا
- جريمة قتل مروعة تشعل الغضب ضد ميليشيات طرابلس