بسبب أزمة الوقود.. الجنوب الليبي يطلق نداء استغاثة

في جنوب ليبيا الغني بالنفط، تصطف الطوابير وتطول، يومياً أمام محطات الوقود، بحثاً عن البنزين.
يلجأ المواطنون إلى السوق الموازية، يدفعون أكثر من 30 ضعف السعر الرسمي، تحت أعين الحكومتين الجنوب يعاني.
الأهالي يستغيثون من صعوبة التنقل، وسط غياب للرقابة، وانتعاش السوق الموازية، استمرار المركزية، عدم التوزيع العادل للثروات.
واشتكت مواطنة خلال مقطع فيديو لها من نقص الوقود قائلة “أنا تعبانة جدا وأصبحت عاجزة على التنقل إلى العاصمة للعلاج من أمراض مزمنة، بسبب غلاء البنزين، ساعدونا”.
وأطلقت المواطنة نداء استغاثة من أمراض مزمنة لديها، وأضافت “أنها مضطرة للتنقل من مدينة غات إلى العاصمة طرابلس من أجل القيام بمراقبة طبية مرّة كل شهرين، ولكن بسبب غلاء أسعار البنزين وتذاكر الطيران، لم تعد قادرة على ذلك وأصبحت حياتها مهدّدة”، داعية الحكومة إلى التدخل لمعالجة هذه الأزمة.
- عرف بالمخطط الرئيسي لعملية فجر ليبيا الإجرامية.. فمن هو؟
- الذكرى الـ11 لأحداث “فجر ليبيا”.. الدمار لا يزال حاضرًا والانقسام مستمر
- 57 مليار دينار إنفاق عام في ليبيا خلال 6 أشهر
- من نصدق؟.. الدبيبة الذي دعم الميليشيات أم الذي تعهّد بالقضاء عليها؟
- سياسيون وإعلاميون يعلقون على وفاة عبد المنعم المريمي
- عارض الدبيبة فاختطف وتوفى خلال احتجازه.. من هو عبد المنعم المريمي؟
- الانقسام والإنفاق العشوائي يهددان الاقتصاد الليبي
- ليبيا في المركز 116.. ترتيب دول المغرب العربي في مؤشر الصحة العالمي لعام 2025
- ذكرى مجزرة غريان.. حين صفّت ميليشيات الوفاق جرحى الجيش الليبي داخل المستشفى
- في ذكرى تحرير درنة.. المدينة التي هزمت الإرهاب
- تعيينات جديدة على رأس التشكيلات المسلحة بالغرب الليبي
- 9 سنوات على مجزرة القره بوللي.. والعدالة لازالت غائبة
- برلين واللجنة الاستشارية.. ليبيا عالقة في حلقة مفرغة من المبادرات دون حلول
- توصيات اللجنة الاستشارية الأممية لحل الأزمة الليبية
- الذكرى التاسعة لمجزرة الرويمي.. متى يحاسب المسؤولون في ليبيا؟